-->
18991606280668732
recent
أخبار ساخنة

تلخيص مادة مدخل الى العلوم الاقتصادية و التدبير السداسي الاول | القانون المغربي

الخط


تعريف الاقتصـــــا د: هو علم التوزيع الامثل للثروات من اجل اشباع الرغبات الغير محدودة للإنسان / فعلم الاقتصاد يعمل على محاولة ايجاد توافق بين حاجيات الانسان الغير محدودة و الثروات المتوفرة لإنتاج الخيرات ( مواد اولية _ طاقة _ يد عاملة ..) فمهمته هي محاولة ترشيد و تأهيل الاستهلاك لتلافي التبذير للخيرات
حاجيـــــات الانســـان  :فحاجات الانسان متعددة ومتنوعة منها ما هو فيزيولوجي و ما هو سيكولوجي و ما هو اجتماعي ، هذه الحاجيات تتميز ب 3 خصائص : التنـــوع : الى جنب الحاجيات الانسانية كالاكل و الشرب .. هناك حاجيات اخرى متنوعة في  شخصية الفرد ومحيطه الاجتماعي و الثقافي والانساني و الاقتصادي الإشباعيــــة : فالرغبة الى منتوج كتنوع تقل تدريجيا مع الكميات المستهلكة من هذا المنتوج و ارضاء المستهلك لحاجته . الاستقلاليــــــة : فهذه الخيرات يمكن ان تحل محل بعضها في عملية الاستهلاك مثل الزيت و الزبدة 
اهداف علم الاقتصــــــاد :
اذا كانت المقاربة وصفية  يكون الهدف تقديم الوقائع الاقتصادية كما تتمثل على ارض الواقع .  و اذا كانت المقاربة  معيارية يكون الهدف اعطاء تحليل علمي للواقع الاقتصادي . و اذا كانت المقاربة وضعية يكون الهدف اعطاء توصيات وارشادات سياسية في اتجاه معين بناء على قناعات وقيم شخصية .
منهجية علم الاقتصـــــــاد :
 فعلم الاقتصاد هو علم ادارة الموارد النادرة وذلك بتحليل وشرح لطرق التي يلجأ اليها الفرد و الجماعة لإرضاء رغباتها و حاجاتها المتعددة من خلال استخدام الخيرات المحدودة ، وهنا يتبع الاقتصادي منهجين اساسيين :
الاولى : منهجية استقرائيــة ملاحظة ومعاينة الواقع الاقتصادي --> استنتاج فرضيات أولية --> استخراج قوانين نظرية للعلاقات بين الفاعلين ( الافراد و الجماعات ) --> وضع نماذج عامة --> وضع سياسات اقتصادية .
الثانية : منهجية استنتاجيـــــــة وتنطلق من تصورات عامة و محاولة التأكد من مطابقتها مع حقيقة الميدان ، فما هو صحيح على الكل ينطبق على الجزء .
بصفة عامة يقوم علم الاقتصاد على  ثلاثة طرق :
الطريقة الاولى تسمى ميكرو اقتصادية او الاقتصاد الصغـري ( الاقتصاد الجزئي)
الطريقة الثانية تسمى ماكـــرو اقتصـــادية او الاقتصـــاد الكلــــي
الطريقة الثالثة  تسمى الميـــز واقتصاديـــة او الاقتصاد الوسطـــي
مفهوم الحاجة و الخير والندرة في الاقتصاد
مفهوم الحاجـــــــة : تعرف الحاجة على انها ضرورة طبيعية او ناتجة عن الحياة في مجتمع انساني ، اما الحاجة الاقتصادية فغالبا ما تعرف بعلى انها الرغبة وهذه الرغبة تطلب لإرضائها خيرات مادية او غير مادية او روحية او اقتصادية .
الخير الاقتصــــادي : هو كل ما تكون غايته سد حاجة بشرية و قد يكون من اصل طبيعي او ناتج عن عملية انتاج و قد يكون ماديا او خدماتيا شريطة ان تتوفر فيه
1 – المنفعـــة : و هي القدرة على ارضاء حاجات بشرية و بذلك تستثنى الاشياء الغير نافعة من الخيرات الاقتصادية .
2 – القابليـــة : بحيث يكون بالإمكان الحصول عليه عند الحاجة و بذلك تستثنى الاشياء الغير موجودة او الغير ممكن الحصول عليها .
3 – النــــدرة : لان الاشياء المتواجدة بصفة غير محددة وفي متناول الجميع كالهواء مثلا تفقد خاصيتها الاقتصادية .
االفعل الاقتصادي هو كل عمل انساني مرتبط بطريقة او بأخرى بالخيرات الاقتصادية مثلا ( الخلق او الانتاج ، التبادل و التوزيع ثم الاستهلاك او الاتلاف )
مفهوم تصنيف الخيرات الاقتصادية يمكن تصنيفها على الشكل التالي :
+ السلع وخدمات التجهيز و الاستثمار + السلع وخدمات الاستهلاك + سلع وخدمات نهائية + سلع وخدمات وسيطة.
 مفهوم النظام الاقتصادي
النظام الاقتصادي هو تنظيم وتنسيق مختلف الانشطة و الوظائف الاقتصادية في نسق خاص ، و يتألف هذا النظام من مجموعة من البنيات القانونية و السياسية و الاجتماعية و التقنية ... ويمكن الحديث عن :
+ نظام اقتصادي مركزي : تكون فيه قوة القرار مركزة في ايادي اناس محدودين كما هو الشأن في الانظمة الاشتراكية الشيوعية .
+ نظام اقتصادي غير ممركز او لا ممركز : تكون فيه قوة القرار تتوزع بين ايدي الفاعلين الاقتصاديين حسب قدرتهم التنافسية في السوق كما هو الشأن بالنسبة للنظام الرأسمالي الليبيرالي .
+ نظام الاقتصاد المزدوج : يطلق على الشكل الكنزي للتنظيم و الذي يجمع بين حرية السوق و تدخل الدولة .
مفهوم الدورة الاقتصادية    
يطلق هذا الاسم على مجموع العلاقات التي تربط بين الفاعلين الاقتصاديين عند قيامهم بوظائفهم الاساسية ، وتكون  الدورة الاقتصادية مغلقة في حالة الاقتصاد الوطني المغلق القائم على اساس الاكتفاء الذاتي او تكون مفتوحة في حالة وجود مبادلات اقتصادية مع الخارج .
+ نموذج للدورة الاقتصادية البسيطة المغلقة :
لكي تقوم المقاولات بعملية الانتاج يلزمها شراء قوة العمل التي تعرضها العائلات مقابل اجور مؤداة ، هذه الاجور تشكل دخل العائلات و تمكنها من شراء السلع و الخدمات التي تعرضها المقاولات  مقابل اثمان مؤداة  و تشكل بدورها مداخيل المقاولات التي تمكنها من الحصول على وسائل العمل . وهناك نوعان اساسيان من التيارات :الدفق الاول حقيقي او عيني : يتألف من السلع و الخدمات المتبادلة بين الفاعلين. الدفق الثاني نقدي : يمثل في حقيقة الامر القيمة التبادلية النقدية للدفق العيني ، ويقاس بوحدات نقدية متجانسة كالدرهم في المغرب و الاورو في اوربا .
مفهوم السوق :
السوق مكان التقاء العرض ( سلع و خدمات الاستهلاك و التجهيز ) و الطلب ، الا ان هذا المكان ليس الضرورة ان يكون مجالا جغرافيا كما هو الشأن بالنسبة لاماكن البيع المعهودة ( سوق الخضر ..) فقد يكون مكانا مجردا كحديثنا عن سوق السيارات ...
العمليات الاقتصادية  تقوم على ثلاث عمليات اساسية   :  
+ الانتـــاج : هو كل نشاط اقتصادي موجه لخلق سلع و خدمات  تجارية تستجيب لحاجة بشرية معينة وقابلة للتبادل في الاسواق مقابل دخل يكافئ قوى الانتاج التي ساهمت في خلقه .
+ الاستهــلاك : و هي عملية يقوم بها الفاعلون الاقتصاديون بدون استثناء و تقوم على اتلاف الخيرات الاقتصادية اما لإرضاء حاجة شخصية و اما لإنتاج خيرات اخرى
+ التـبادل و التوزيــع : يقوم به الفاعلون الاقتصاديون للحصول على سلع و خدمات قصد استهلاكها او تبادلها من جديد مقابل سلع و خدمات اخرى او مقابل نقود تمكنهم من الحصول على سلع و خدمات هم في حاجة لها .




مفهوم الركامات الاقتصادية
هي قياسات تركيبية تقيس نتائج الانشطة بالنسبة لمجموع الاقتصاد وهي :
الناتج الداخلي الخام _ الناتج الوطني الخام _ الادخار _ الاستهلاك _ الاستثمار او التكوين الخام للرأسمال الثابت .
االمراحل الاساسية في تكوين الفكر الاقتصادي :
التجاريــــــــــــــــون
يرجع اصل هذه التسمية الى الاقتصادي ادم سميث ، و قد اطلق على هذا النظام اسم النظام الماركنتيلي او التجاري ليميزه عن الفكر الطبيعي ، عرف هذا الفكر في دول متعدة من اوربا كاسبانيا و البرتغال و فرنسا و المانيا ، ما بين القرن 16 و القرن 18 ، و التجاريون ليسوا اقتصاديين مختصين بل هم فئة احترفت مهنا مختلفة كالتجارة و القضاء و المحاماة ... من اهم ما جاؤوا به :
+ علاقة الدولة بالاقتصاد : يحبذ التجاريون ان تتدخل الدولة في الميدان الاقتصادي لحماية السوق الوطنية من المنافسة الخارجية ولبسط السيطرة السياسية على اسواق جديدة في الخارج .
+ علاقة النقود بالأسعار : تتمثل في نظرية الفرنسي جون بودان :
ارتفاع حجم الكتلة النقدية --> ضعف الانتاج --> ارتفاع الاسعار .
+ علاقة النقود بمعدل الفائدة : يرى التجاري كجليبي ان معدل الفائدة ينخفض حينما يرتفع حجم النقود المتبادلة والعكس صحيح .
+ علاقة النقود بالميزان التجاري : يرى التجاريون انه حينما يرتفع حجم النقود ترتفع معه أسعار السلع و تصبح السلع الوطنية اقل تنافسية من السلع المستوردة
الطبيعيــــــــــــــون     
عكس التجاريين لم تظهر هذه المدرسة الا في بلد واحد هو فرنسا ولم تعمر سوى 20 سنة . من اهم افكار الاقتصاديين الفيزيوقراطيين :
+ الملكية الفردية : اي كل ما ينتجه الانسان هو ملك له تماما كما يعتبر جسمه ملكا لا ينازعه فيه احد .
+ الملكية الشخصية : هي اساس و اصل الرخاء في المجتمع .
+ حرية التنقل : اعطاء الحرية للإنسان ان يتنقل و للبضائع ان تمر بكل حرية .
+ المنافسة و عدم تدخل الدولة او اللبرالية : وظيفتها الاساسية هي العمل على حسن سير القوانين الطبيعية و المحافظة على الامر وتنظيم القضاء وحماية الحدود
الجدول الاقتصادي   هو جدول وضعه كيناي لأول مرة سنة 1758 و اعاد صياغته سنة 1766 ،شكل دورة ماكروقتصادية تؤلف بين ثلاث طبقات سوسيواقتصادية :
 الطبقة المنتجة : تتألف من المزارعين الذين يمارسون عملية الانتاج فعليا وتعتبر منتجة لأنها وحدها قادرة على استخراج الناتج الصافي .
الطبقة العقيمة : تتألف من الصناع و التجار و الموظفون و الجنود و رجال الدين و غيرهم
طبقة الملاك العقاريون : وتضم الملك و مالكي الاراضي ، هذه الطبقة كذلك غير منتجة و هي مستهلكة بالدرجة الاوى .
الكلاسيكيون  ظهرت هذه المدرسة الكلاسيكية باوربا في نهاية القرن 18 و بداية القرن 19 
1 _ المدرسة الليبرالية : وتضم الكلاسيكيون الانجليز مثل ريكاردو و مالتوس و ساي الفرنسي .
  _ المدرسة الاصلاحية : وتضم امثال فريديريك ليست وجون ستيوارت ...
2 _ التيار المتفائل كادم سميث
3_ التيار المتشائم و يضم رائد المدرسة الفرنسية ساي بالإضافة الى ريكاردو
رواد المدرسة الليبرالية 
1 – ادم سميث : انكب على كتابة كتابه الشهير " ابحاث حول طبيعة واسباب ثروة الامم " واهم محاوره في :
+ مفهوم الثروة : هي لست مخزونا من المعادن النفيسة بل هي تراكمات من العمل المنتج خلال فترة معينة .
+ تقسيم العمل : عوض ان يقوم كل عامل بمفرده بانجا ز مراحل الانتاج ،
+ اليد الخفية : مفادها ان المنفعة الشخصية هي اصل الرخاء الاجتماعي
+ نظرية القيمة : يرى سميث بان المنتوج له قيمتان :
_ قيمة استعمالية : لماذا يصلح المنتوج ؟_ قيمة تبادلية : وهي القيمة الحقيقية او العينية للمنتوج التي لا نتأثر بتحولات السوق و التي تحدد ثمنه النسبي بالسوق
+ نظرية التوزيع : تتوزع القيمة المنتجة بين عوامل الانتاج التي ساهمت في انتاجها :
_ العمال : يتقاضى العمال مقابل مساهمتهم في عملية الانتاج الاجور وهو الحد الادنى الذي يسمح معه للعامل بتجديد قوة عمله عن طريق الغذاء _ اصحاب الرأسمال : يتقاضون مقابل الرأسمال الثابت الربح و مقابل الرأسمال المتغير الفائدة ._ ملاكي الاراضي : يتقاضون الريع و هو عبارة عن من كراء الارض مقابل استغلال خيراتها .
2 – ريكاردو : اصدر اشهر كتاباته " مبادئ الاقتصاد السياسي و الضريبة " ، تناول  نظريات ادم سميث للوصول الى مبتغاه اي نظرية التوزيع . اهم افكاره :
+ نظرية القيمة : يؤمن بان قيمة الشيء استعمالية و تبادلية الا انه يتعارض مع معلمه سميث في نظرية القيمةالعمل ، اذن قيمة المنتوج هي كمية العمل العام الذي تطلبه المنتوج 
+ نظرية التوزيع : تتوزع القيمة على الطبقات الثلاث :
_ يتقاضى العامل الاجر الطبيعي او الحد الدنى للسلع المعيشية ._ يتقاضى الرأسمالي الربح و الفائدة كثمن لكراء الرأسمال في الوقت ._ لا يتقاضى ملاك الاراضي بشكل اوتوماتيكي الريع
+ التجارة الخارجية و التخصص الدولي   
اذا كانت النفقات المقارنة للبضائع المتبادلة بين بلد (1) و بلد (2) مختلفة فان البلدين معا سيكسبان اذا تخصص كل واحد منهما في صناعة المنتوج الي يتوفر فيه بسبق نسبي او ميزة مقارنة .
3 – مالتوس : حاول في البداية تطبيق افكار ( جادوين ) لمساعدة الفقراء الا ان تكاثر هؤلاء بشكل كبير بعد المجاعات التي عرفها الريف الانجليزي جعله يغير افكاره بشكل راديكالي . اشتهر مالتوس بنظرياته الديموغرافية التشاؤمية :
+ التحليل الديموغرافي : تزايد السكان بوتيرة طبيعية ومن دون اي حواجز طبيعية او بشرية ، سبب مباشر في الحروب و الامراض و الماسي الانسانية
+ التحليل الاقتصادي : ابتدأ مالتوس تفكيره بتحديد مفهوم القيمة ورأى انها تعكس في نفس الوقت تكلفة الانتاج و رغبة المستهلك في الحصول على المنتوج
التوجهات الكبرى للتيارات الاقتصادية المعاصرة
مدرسة الليبيراليون الجدد   تزعمها الاقتصادي النمساوي فريديريك حايك وهو من اكبر المنتقدين لتدخل الدولة في الاقتصاد بكل اشكاله
االمدرسة النقدية هي مدرسة ليبيرالية تزعمها الامريكي ميلتون فريمان وهي النظرية الكمية للنقود
مدرسة اقتصاديو العرض وهي مدرسة ليبيرالية عارضت السياسة الضريبية للدولة الكينزية ، ويمجد هؤلاء الدور القيادي للمقاولة في خلق دينامية لدفع عجلة النمو الاقتصادي .




المقاولة و المقاول 
* تعريــف المقــــاول فاعل اقتصادي اهم وظائفه الانتاج ، واهدافه متنوعة و هو صاحب مشروع المقاولة ، ومن خلال اسم المقاولة يتم التعرف على شخصية المقاول الذي يقف وراءها .
* تعريــف المقاولـــــة
بالنسبة لعالمي الاقتصاد : فهي فاعل اقتصادي يهدف الى الاستثمار و الانتاج للبضائع من اجل بيعها للحصول على الربح .
بالنسبة لفقهاء القانون : المقاولة مؤسسة قائمة بذاتها ، و هي كذلك شخص معنوي يتمتع بكافة الحقوق و الواجبات التي يتمتع بها الشخص العادي امام القضاء .
بالنسبة لعلماء الاجتماع : هي تجمع لمجموعة الاشخاص ( رجال و نساء ) يعملون في اطار منظم ويحصلون على مناصب ومقابل مادي لعملهم .
* اهــــداف المقاولــــة
المقاولة كمركز للإنتاج. +  المقاولة كمركز لإعادة توزيع الثروات داخل المجتمع  المقاولة هي اساس لخلق الثروة و ذلك بطريقتين :+ الطريقة المباشرة. + الطريقة الغير ماشرة
المقاولة كتنظيم اجتماعي فالأشخاص الذين يعملون بالمقاولة منظمين ، وكل واحد يعرف واجباته و حقوقه حسب مركزه في التنظيم العام للمقاولة
 المقاولة كمركز لاتخاذ القرار فلا بد ان يكون في المقاولة من يتخذ القرار المتعلق بالاستثمار و الانتاج و التوزيع و جميع الاعمال
* اصنـــاف المقاولـــــة
التصنيف حسب الانشطة
* التصنيف حسب القطاعات يكون هذا التصنيف على اساس التمييز بين ثلاث مجموعات  للمقاولات
مقاولات القطاع الاول : وهي اتي تقوم باستخراج منتجات خامة او طبيعية من الخيرات الطبيعية
مقاولات القطاع الثاني : و هي التي تقوم بتحويل المنتجات الخامة المحصل عليها من الطبيعة
مقاولات القطاع الثالث : وهي المقاولات التي تعمل على تسويق منتجات القطاعين الاول و الثاني
* التصنيف حسب فروع الانشطة ويدخل تحت هذا الفرع كل المقاولات المتشابهة بخصوص احد المعايير الاساسية :
+باستخدام نفس المواد الاولية + باستخدام نفس التقنية +باستخدام نفس المعرفة و نفس الطرق مثل النسيج و الجلد
التصنيف حسب حجم المقاولة 
التصنيف حسب عدد الاجراء  ويميز هذا التصنيف بين 4 انواع من المقاولات : + المقاولات الصغيرة : لا يتجاوز عدد المشتغلين بها 50 اجيرا + المقاولات المتوسطة :  يتراوح عد المشتغلين بها ما بين 50 و 500 اجيرا + المقاولات الكبرى : تضم ما بين 500 و 1000 اجيرا
الا ان التطور التكنولوجي ادى الى تقليص عدد العمال لكنه لم يمس من شهرة المقاولات واصبحت المقاولات كالتالي :
+ لمقاولات العائلية : تتشكل من افراد العائلة فقط + المقاولات المجهرية : لا يتعدى عدد افرادها 5 افراد سواء كانوا اجراء او شركاء + المقاولات القزمية : لا يتجاوز عدد افرادها 10 افراد + المقاولات الصغيرة جدا : افرادها ما بين 10 و 20 فردا + المقاولات الصغيرة : زيادة على 20 فردا فهي تكون مهيكلة  .
اما داخل المقاولات الكبرى فاصبح التميز ما بين :
+ المقاولات الوطنية الكبرى : التي تشغل اعدادا تفوق 2000 اجيرا و نشاطها لا يتجاوز حدود التراب الوطني .+ المقاولات الدولية الكبرى : ويتجاوز عدد الاجراء 2000 اجيرا و نشاطها في الانتاج يكون داخل التراب الوطني + المقاولات العالمية الكبرى : وهي مقاولات عملاقة توزع انتاجها بين دول العالم وتسوق انتاجها في كل اسواق العالم .
التصنيف حسب المعاملات  ويقصد برقم المعاملات مجموعة المبيعات المحصلة من طرف المقاولة دون احتساب الضريبة على القيمة المضافة .
التصنيف حسب القيمة المضافة ويقتضي التمييز بين المقاولات بحسب الارباح المحققة مع اعتبار مقياس الزمن ( السنة – الفصل – الشهر )
التصنيف حسب نفقات البحث و التطوير فالمقاولات التي تخصص نفقات كبيرة لتمويل عملية البحث و تطوير المنتوج ، تصنف بانها مبتكرة . و المقاولات اقل انفاقا تصنف بانها مقلدة .
التصنيف حسب الاطار القانوني وتصنف هذه المقاولات حسب معيار الملكية اي من يملك رأسمالها ، وقد ميز الدارسون بين  اوضاع مختلفة :
1 - القطاع الخاص  تنتمي الى هذا القطاع كل المقاولات التي تعود ملكيتها لأشخاص مادين او معنويين و الذين يقومون بتسييرها . نوعين اساسيين من المقاولات : فردية وشركات
المقاولات الفردية تتميز هذه المقاولات بسهوة انشائها وتسييرها وشكلها البسيط قانونيا وقلة تكاليفها من حيث الانشاء و التسيير ن ولا تكون لها شخصية معنوية رغم تسجيلها في الدوائر الرسمية
الشركات تسمى شركات لأنها تنشا من قبل شخصان على الاقل او اكثر ن ويتقاسمون الرأسمال و التسيير و الارباح و الخسائر ، وعلى عكس المقاولات الفردية فهي تكتسب شخصية معنوية . ويكون لها اسم خاص وسجل تجاري لمعرفة مكانها وطبيعة عملها. وتتميز ب 3 نواع من الشركات : 1 – شركات الاشخاص : 2 – شركات الرأسمال 3 – الشركات المزدوجة
2- القطاع العام  المقاولات المملوكة للدولة او الجماعات المحلية التابعة لها
3- القطاع التعاوني ويسمى بالاقتصاد التضامني فهذا الاقتصاد يعمل على توحيد الطاقات للمجموعة البشرية لتحسين ظروفها المعيشية
 ويمكن التمييز بين عدة انواع من هذه القطاعات : التعاونيات الانتاجية_    التعاونيات الاستهلاكية _  التعاونيات الفلاحية
انشاء المقاولــــــــــة
الظروف الموضوعيــة : + التطور التقني + الوسط العالي + التجربة في ميدان العمل. + التحولات الاقتصادية + اعانات الدولة
الظروف الذاتيــــة : + تحصيل المعرفة .+ شخصية المقاول + الرغبة في الاستقلال .+ حب المغامرة
عــــوائق انشاء المقاولــــة
العوائق الموضوعية (  ظروف عامة لبيئة المقاولة ) لإنشاء مقاولة في قطاع معين لا بد ان يتموقع على مستويين : + على مستوى القطاع   + على مستوى السوق  
االعوائق الذاتية  + اختيار الشكل القانوني للمقاولة + في اختيار مصدر تمويل المشروع



اندماج المقاولة في محيطها :
المحيط الصغيــــر : هم الذين تتعامل معهم المقاولة خلال الانتاج و التوزيع و الاستهلاك كالعمال و الزبناء و الممولين ...
محيط النشاط المهني للمقاولة 
الاجراء :  هم القلب النابض للمقاولة
الممونون : يوفرون للمقاولة المواد الاولية و يوفرون كذلك الخدمات
الزبناء : هم الدين يشترون بضائع المقاولة
المحيط الخارجي لنشاط المقاولة المهني : هم الذين لا ينتمون الى الدائرة الضيقة للمقاولة
القارضون : يوفرون السيولة للمقاولة
الدولة و الجماعات المحلية : فكل ما تقوم به الدولة يبقى له اثر مباشر على المقاولة
المؤسسات : يدخل في اطارها الحزاب السياسية و النقابات و الاندية الرياضية و الجامعات و الخيريات
اندماج المقاولة في نسيجها الانتاجي : المقاولات الموجودة في السوق تجمع بينها علاقات مختلفة كالتنافس و التكامل و التعاون و التحالف و التصارع
*علاقات المنافسة : تكون في حالة تواجد مقاولتين او اكثر تعتمدان على نفس المواد الاولية و المواردالبشرية و تنتجان مواد متشابهة
- منافسة مباشرة : تعرض المقاولات سلعة لها نفس الخصائص
- منافسة غير مباشرة : تستعمل المقاولات نفس المواد الاولية او نفس الموارد البشرية او عندما تنتج سلعا متشابهة
- منافسة قوية : يكون السوق و حده الحكم
- منافسة ضعيفة : تعمل المقاولات على تحديد السعر او تقسيم الاسواق
*علاقات الارتباط : يتميز السوق بالتنافس و يتميز ايضا بعلاقة التعاون و الترابط بين المقاولات
*علاقة التكامل : فتدخل المقاولات في شراكة لانجاز اهداف محددة طبقا للعقد الموقع
المناولة : حيث تلجأ المقاولات الكبرى للتعاون مع المقاولات الصغرى من اجل انجاز عمل محدد وفق ثمن محدد
المناولة التشاركية : حيث تشارك المقاولات الامرة في عملية الانتاج بواسطة ارسال ممصلين و ارسال معدات التصنيع و الانتاج و ارسال خبراء لتكوين اليد العاملة
الوكالة : الموكل يعطي الوكيل حق بيع منتوج مقابل عمولة متفق عليها
الامتياز التجاري : حيث يعطي للشركة المميزة امتيازات بيع منتوج مشابه جدا لمنتوج الام
التخلي عن براءة الاستغلال : تتخلى المقاولة صاحبة براءة الاختراع لفائدة مقاولة اخرى
*علاقة التبعية : تقوم مقاولة بضم مقاولة عن طريق شراء سنداتها حين تتعدى 50% تسمى مشاركة و حين تفوقها تسمى فرعا من المقاولة المشترية . 
المحيط الاكبر للمقاولة : يمكن ان يكون ايجايا او سلبيا :
*المحيــط الجغرافــي و البيئـي :  تتأثر المقاولة بخصائص المناخ و التضاريس و الشرق
*المحيط الاقتصـــادي : - درجة الانفتاح الاقتصادي – مدى تواجد الاطر و اليد العاملة ذات الخبرة – الاسواق المالية – مستوى عيش السكان
*المحيط التكنولوجي : تستفيد المقاولة من محيطها التكنولوجي
*المحيط الاجتماعي و الثقافي : تختار المقاولة المحيط ذي المستوى التعليمي و الصحي و الثقافي الجيد و المجتمع المنفتح .
بنية المقاولة وممارسة السلطة
بنية ونظام المقاولة نقصد به  ذلك المخطط الانسيابي العام الذي تنتظم فيه كل المكونات البشرية للمقاولة بحيث يعرف كل واحد حقوقه وواجباته و مسؤولياته ووظيفته في علاقته مع وظائف و مسؤوليات زملائه في العمل بالشكل الذي لا يتوقف معه العمل داخل المقاولة .
*البنيات التقليديـــــــــــة
-البنية الوظيفيــــة : تنتظم مراكز العمل في هذا الشكل من البنيات بشكل افقي من الاسفل الى الاعلى حسب مجموعات وظيفية شبه مستقلة بحيث يعمل كل مدير او مسؤول وظيفي على ادارة نطاق وظيفته بشكل شبه  مستقل عن الوظائف الاخرى و يخضع هو نفسه لسلطة المديرالعام للمقاولة الذي يتمتع بسلطة تقريرية على كل مدراء الوظائف الاخرى .
محاسن البنية الوظيفية + كون المسؤوليات محددة بشكل دقيق + وحدة الادارة بحيث يكون كل شخص تحت امرة مسؤول واحد فقط حسب انتمائه الوظيفي . + لا يمكن ان يكون هناك تداخل في القرارات . +
كنتيجة لما سبق لا يمكن تصور اهمال مهمة داخل المقاولة .
نواقص البنية الوظيفية + تتطلب هذه البنية موارد بشرية جد مهمة لملئ اماكن العمل العديدة التي تخلقها . + شكلها الهرمي وتعدد الوسطاء من القاعدة الى القمة من شانه ان يعرقل انتقال المعلومات في اتجاه و في اخر .+ وجود وحدات وظيفية قائمة بذاتها يعمل علفى خلق حدود داخل المقاولة .
-البنية الانقســــام يطلق على هذا الشكل ايضا البنية الوظيفية حسب نوع المنتوج او حسب البلد
-البنية المصفوفيـــــة يتم الاكتفاء هنا بمدير وظيفي واحد لإدارة نفس  نوع الوظيفة  في كل المقاولات التابعة للمقاولة الام
*البنيات المعاصــــرة
بنية الهرم المقلوب :نظرا لغياب مبدأ السلطة في علاقات الآمر بالمأمور
البنية المتعددة الخلايا : في هاته الحالة يكون النسق و التدرج افقيا وليس عموديا كما كان الشأن بالنسبة للبنيات التقليدية
الهرم التداولي : تسمى هذه البنية ببنية المستقبل ، تتميز بعدم وجود طاقم مسير دائم بمراكز الادارة . المسؤولية والادارة تنتقل من شخص الى اخر بحسب المشاريع التي تعمل المقاولة على تحقيقها




*اتخاذ القرار وممارسة السلطة
-مفهـــــوم الــــقرار :ا لقرار يعني اختيار افعال معينة و استعمال وسائل وحلول مناسبة بغاية الوصول الى اهداف محددة سلفا
-انــــواع القــــــرار : التصنيف حسب درجة المخاطر: 
+  القرار المؤكد  + القرار المحتمل :   + القرار الغير مؤكد   
التصنيف حسب الاهمية :+ القرارات الاستراتيجية + القرارات الادارية
+ القرار العملي.
التصنيف حسب السيرورة : يمكن تصنيف القرارات حسب معايير اخرى :
+ حسب المدى او الآجال . + حسب الايقاع + حسب الاشخاص
*ممارسة السلطة داخل المقاولة :
-النظرة التقليدية :
 1 - المدراء و المدراء العامون و المسيرون الذين يتخذون القرارات الاستراتيجية .  2 – الاطر العليا ورؤساء الاقسام الذين يتخذون القرارات الادارية او التكتيكية . 3 – الاطر المتوسطة وباقي العمال الذين يتخذون القرارات العملية .
-النظرة المعاصرة  :+ التسيير حسب الاهداف المحددة + التسيير التشاركي حسب الاهداف المحددة + التسيير المشترك + التسيير الذاتي
*اللامركزية و التفويض
-تعريــــف التفــــويض :
هو مسألة شخصية و فردية تربط بين مسير في مستويات عليا و مساعديه المقربين بهدف تخفيف ثقل تعدد المسؤوليات و الاهتمام بما هو اهم للمقاولة
-انـــواع التفـــويض : + التفويض المؤقت + التفويض الدائم
-فوائــــد التفويـــض :_
 المفوض له يكون اكثر الماما بواقع القرار بفعل تفرغه . _ اكثر مشاركة لمكونات المقاولة في اتخاذ القرار . _ تقليص المدة بين اتخاذ القرار و تنفيذه .  _ تكون القرارات اكثر قربا للواقع . _ تخفيف الضغط على المسؤولين .
-سلبيـــــات التفويـــض :+ خطر اصدار قرارات متناقضة من طرف عدة اشخاص دون تنسيق مسبق . + خطر خلخلة في تدرج المراتب ومستوى القرارات الذي من شانه ان يخلق فوضى في المقاولة .
*اللامركــزيــة : اللامركزية هي مسألة مؤسساتية تنص عليها القوانين الداخلية للمقاولة و تعمل بموجبها على تقريب مراكز القرار من الدوائر المعنية مباشرة بهذه القرارات عوض تركيزها في المركز .
هناك عدة اسباب تفسر لجوء المقاولات خاصة الكبرى منها الى عمليات لا مركزة اتخاذ القرار:+ فهم الواقع بشكل ادق+مواكبة المتغيرات بسرعة اكبر
الشروط الذاتية والموضوعية للامركزية :
 +  تكون فعالة  . +  تكون لينة . + تكون ابداعية وخلاقة
رواد المدرسة الاصلاحية
اشتهر رواد هذه المدرسة بانتقادهم للنظام الرأسمالي نظرا لما يحدث من ماسي انسانية مرتبطة بالفقر الكبير و المرض ... من اهم رواد هذه المدرسة : جون ستيوارت ، فريديريك ليست . تكمن افكارهم في :
+ رفض مبدا التكامل + انتقاد ظروف العمل اللاإنسانية التي يشتغل فيها العمال .+ ضرورة اعتناء الدولة بالمعوزين . + تفاوت توزيع الغنا داخل المجتمع.
الفكر الماركسي ولد ماركس سنة 1818 وتوفي سنة 1883 بعد ان انهكه المرض و الفقر .
1 – منهجية و فلسفة كارل ماركس : افكار كارل ماركس هي مزيج من الاشتراكية الفرنسية ، الفلسفة الالمانية و الاقتصاد السياسي الانجليزي .
+ نظرية الجدلية في التطور : قبل ماكس المبدأ الهيكيلي الذي يفسر بان التطور ناتج عن تصادم وتعارض الافكار ، إلا انه يرى بأن الجدلية الهيكيلية إنما تسير على راسها وعليه ان يوقفها على رجلها
+ نظرية المادية التاريخية : وهي تكمل النظرية الاولى وتقول بان البنيات الفوقية ( قوانين ، دساتير ...) لا تعمل الا على عكس طبيعة وسائل الانتاج
2 – نظريات ماركس الاقتصاديةاعتمد في نقده هذا على اعمال ريكاردو باعتبارها تشكل قمة الانتاج الكلاسيكي
+ نظرية القيمة : يعتقد ماركس ان السلع لها قيمتان : استعمالية وتبادلية وتحدد بكمية وقت العمل المخزون في هذه السلعة ، وكمية العمل عنده تعني المتوسط الاجتماعي المتعارف عليه لا نتاج السلعة
 + نظرية فائض القيمة او استغلال العامل : حسب كارل ماركس فان فائض القيمة ليس الا استغلالا للعامل .
+ دينامية النظام الرأسمالي : نظرا للطبيعة التنافسية لهذا النظام يعمل الرأسماليون لزيادة قدرتهم التنافسية على زيادة استثماراتهم في الرأسمال الثابت او الآلات على حساب قوة العمل المباشر
 الكلاسيكيون الجدد تسمى مدرستهم كذلك بالمدرسة الحديثة نسبة الى نظرية القيمة المنفعة الحديثة الشهيرة التي عملوا على تطويرها كبديل للقيمة العمل
1 – نظرية القيمة المنفعة : قيمة السلع انما هي ناتجة عن علاقة سيكولوجية و شخصية بين المستعمل و السلعة 2 – الفاعلون الاقتصاديون: يميز الكلاسيكيون الجدد في تحليلاتهم بين مجموعتين كبيرتين من الفاعلين الاقتصاديين : العائلات و المقاولات حيث : + تعمل المقاولات على انتاج الخيرات المادية و الخدماتية  ، في حين تعمل العائلات على استهلاك هذه الخيرات . 3 – التوازن الجزئي و التوازن العام: + التوازن الجزئي: استقرار الثمن عند مستوى توازن العرض و الطلب في سوق خير اقتصادي معين و منعزل ( سوق الحبوب مثلا )
+ التوازن العام : استقرار الاثمان عند مستوى توازن كل العرض وكل الطلب في جميع الاسواق . 4 – نظرية المنافسة الخالصة و التامة : يكون الفاعلون الاقتصاديون في وضعية توازن القوى
النظرية الكينزية تنتسب هذه المدرسة الى الاقتصادي الانجليزي جون ماينارد كينز  ، وتعتبر النظريات التي جاء بها كينز ثورة حقيقية على الأرثدوكسية الاقتصادية السائدة وقتئذ ويختلف عن الكلاسيكيون الجدد بصفة عامة في :
+ طريقة التحليل الماكروقتصادية التي تعمل على تحليل الركامات في اطار الدولة .+ امكانية حدوث حالات توازن داخل اسوق بين العرض و الطلب . + ضرورة تدخل الدولة في الميادين الاقتصادية لتنشيط السوق او لتنظيمه و تأطيره
اهم الخصائص و الأفكار الخاصة بكينز كالتالي :
1 – الماكروقتصادية في التحليل : تقوم هذه النظرية على اعتبار الاقتصاد الوطني عبارة عن دورات متداخلة فيما بينها  .2– نظرية التشغيل : + النظرية النيوكلاسيكية : خفض الاجور --> ارتفاع الطلب على العمل --> انخفاض البطالة . + نقد كينز للنظرية الليبيرالية : خفض الاجور -->   انخفاض القدرة الشرائية للعمال -->   انخفاض الطلب العام على المنتوجات  -- > انخفاض العرض  -- > تسريح العمال -- > ارتفاع البطالة  .
+ الطرح الكينزي : رفع الاجور -->  رفع القدرة الشرائية للعمال-->  ارتفاع الطلب العام على المنتوجات -->  ارتفاع العرض --> زيادة التوظيفات --> انخفاض البطالة . 3 – السياسة الاقتصادية: يقصد بها مجموع قرارات الدولة التي تؤثر بوجه او باخر في الحياة الاقتصادية للبلد.و بإمكان الدولة ان تنجح في ذلك اذا عملت على : + الرفع من حجم الطلب + الرفع من حجم العرض
وبصفة عامة تؤكد القراءة الكينزية على ضرورة وجود دور منتظم للدولة في الانشطة الاقتصادية حتى تصل الى اوج عطاءاتها .

ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

نموذج الاتصال
الاسمبريد إلكترونيرسالة